نستخدم التصوير لاتاحة المجال لاستخدام تقنيات الحد الأدنى من التداخل الجراحيفي تشخيص وعلاج مجموعة واسعة من الحالات.
يستخدم أخصائيونا التقنيات التداخلية لإدارة المضاعفات الخطيرة
بعد الجراحة. وعلاوة على ذلك ، يتم تنفيذ مجموعة واسعة من الإجراءات التشخيصية
والتداخلية الوعائية والهضمية والبولية في وحدتنا التي تضاهي أحدث ماتوصلت إليه
التكنولوجيا. وتشمل الأمثلة الانصمام الليفي الرحمي، وإزالة الجلطات، وإدارة
العدوى أو جمع السوائل، ووضع الخطوط المركزية.
ويعمل أعضاء فريق هذه الوحدة بشكل وثيق مع الإدارات الأخرى
ويهتمون بجميع جوانب حالة المريض أثناء وجوده في رعايتهم. يساعد موظفو الدعم، مثل ممارسي
التمريض ، على ضمان عملية التكامل هذه.
كما يبرع الفريق في استخدام تكنولوجيا الوسائط المتعددة وأحدث
برامج الانصهار من أجل استهداف الأمراض بدقة للتحكم بها موضعياً.
ويمتلك فريقنا للعمليات التداخلية خبرة قوية في بروتوكولات
وتقنيات معالجة الألم بتقنية فلوروسكوب عبر الأشعة المقطعية والموجات فوق الصوتية.
وبغية تقليص زمن الإجراء وتعزيز راحة المريض، يقوم فريقنا مسبقًا بتخطيط الإجراء
باستخدام الحسابات ثنائية وثلاثية الأبعاد على أحدث البرامج. والنتيجة النهائية هي
دقة تضاهي نقطة الدبوس في إيصال الأدوية إلى العضو المستهدف مع أقصى فائدة وأقل مدة
وأقل تعقيدات.